الأحْجَارُ والصُخورُ

تُغَطِّي "الأحْجَارُ والصُخورُ" الأرْضَ التي نَعيشُ عليْها .. وفي بَعْضِ الأحْيَانِ تَتعّذرُ رُؤيةُ هَذِه "الأحْجَارُ والصُخورُ" لأنَّها تُوجدُ في بَاطنِ الأرْضِ.. أو تَحْتَ الأعْشاب .. أو تَحْتَ التُربَة .
ولَكننّا نَسْتَطيعُ أن نَري تِلْكَ "الأحْجارَ والصُخورَ" بَجانبِ البحارِ والأنْهارِ وقد غَسلتْهَا المياه .. وحتي "رِمالِ الصَحراءِ" أو "رمالِ البحارِ" .. الرمالُ الموجودةُ بجوارِ الشَاطئِ ما هِي إلا قِطعُ متناهيةٌ في الصِغر مِنْ "الصُخور"..
ومُكونّاتُ جَميعِ الأحْجارِ والصُخورِ هي "المعَادِن" التِي تُوجدُ بَداخلِ الصُخور ِعَلَي هَيْئةِ بالِوراتَ ..
وسَوْفَ نَتعّرفُ علي بَعْضِ أنْواعِ الأحْجارِ والصُخورِ .. وكيْفيةِ تَكوينِها .. وأمَاكنِ تَواجدِها بكَثْرة ..
كُلُّ هَذِه المعْلوماتِ سَوْفَ تَكونُ مُدعمةً بالصُورِ لتَوْضيحِ المعْلومةِ لمزيدٍ مِنْ المعْرفَةِ .